|
| | بحث حول العقل | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
mouhanad عضو نشط
عدد المساهمات : 52 تاريخ التسجيل : 21/02/2009 نقاط : 55487
| موضوع: بحث حول العقل الأربعاء فبراير 25, 2009 6:25 am | |
| :king:
المبحث الأول : مفاهيم العقل المطلب الأول : مفهوم العقل في اللغة العربية المطلب الثاني : مفهوم العقل في القرآن و السنة المطلب الثالث : مفهوم العقل عند العلماء المبحث الثاني : العقل في الإسلام المطلب الأول : العقل في القرآن الكريم المطلب الثاني : التحسين و التقبيح العقليين المطلب الثالث : التقليد في الأصول و الفروع المبحث الثالث : العقل و النقل و دعوى تعارضهما المطلب الأول : جذور الصراع بين العقل و النقل المطلب الثاني : دفع التعارض بين العقل و النقل المطلب الثالث : تكامل العقل و النقل
| |
| | | mouhanad عضو نشط
عدد المساهمات : 52 تاريخ التسجيل : 21/02/2009 نقاط : 55487
| موضوع: رد: بحث حول العقل الأربعاء فبراير 25, 2009 6:27 am | |
| المبحث الأول مـفـاهيـــم الـعـقـل المطلب الأول : مفهوم العقل في اللغة العربية : العقل مصدر عقل : أي ربط و استمسك , تقول : عقل بطن المريض بعدما استطلق : استمسك , و اسم الدواء : العقول .(1) وقال ابن منظور : " العَقْل : الحِجْرُ و النُّهَى , ضِدَ الحُمْق , و الجمع : عُقُولٌ ". (2) و ورد العَقْل بمعنى الَمَلْجَأ , و المعقل : الملجأ , و به سمي الرَجُل . (3) " و رجُلٌ عاقل : و هو الجامع لأَمْرِه و رَأْيه , أُخِذَ من عَقَلْتُ البَعِيرَ : إذا جَمَعْتَ قَوَائِمَهُ , و قيل : العاقل : الذي يَحْبِسُ نَفْسَه و يَرُدُّهَا عن هَوَاهَا , أَخْذًا من قولهم : اعْتَقَلَ لِسَانُه : إذا حُبِسَ و مُنِعَ الكَلَـامَ ."(4) "و عَقَلَ البَعِيرَ , يَعْقِلُهُ عَقْلًـا , و عَقَلَه و اعْتَقَلَهُ : ثنَى وَظِيفَهُ مع ذِراعه , و شَدَّهُما جميعًا في وسط الذراع , و كذلك الناقة , و ذلك الحَبْلُ هو العِقَال , و الجمع : عُقُل "(5) . و أطلق العقل على الدِيَة التي تُدفع لأهل المقتول فيقال : عَقَلَ القَتِيلَ , يَعْقِلُه عَقْلًـا : وَدَاهُ . وعَقَلَ عنه : إذا أَ دَى عنه الدِيَة , و أ صل ذلك أن الدية كانت إِبِلًـا تُعْقَلُ بأَفْنِية البُيوت , ثم كَثُر فصار كل دِيةٍ عَقلًـا , و إن كانت دراهم أو دنانير "(6) . و العَقِيلة من النِّسَاء : المرأة المُخَدَّرَة , المحبوسة في بيتها , وجمعها : عََقائِل . و سمّيت المرأة بذلك ؛ لأنها تُحرس و تُصان و تُمنع . و عَقِيلَة كل شيء : أَكْرَمَه (7) . و يطلق العقل على قُوّةِ الحُجَّة فيقال : " عَاقَلْتُه , فَعَقَلْتُه , أي غلبته بالعقل , و تَعَقَّلَ : تكلَّف العقل "(8) . " و عَقَلَ الشَّيء , يَعْقِلُه عَقَلًـا : فَهِمَهُ , و يقال : أَعْقَلْتُ فلانًا : أي صَيَّرتُه عَاقِـلاً "(9) . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ (1) انظر : كتاب العين للخليل بن أحمد الفراهيدي , ص 181 , و لسان العرب لابن منظور , 11/ 459 . (2) لسان العرب , 11/ 458 , و انظر : الصحاح للجوهري , 5/ 1769 . (3) انظر : الصحاح للجوهري , 5/ 1769 (4) لسان العرب , 11/458 . (5) لسان العرب , 11 /459 . (6) لسان العرب , 11/460 . (7) انظر كتاب العين للفراهيدي , ص181-182 . (8) الصحاح للجوهري , 5/1771 . (9) لسان العرب , 11/459 . وبناءً على ما تقدم : " فالعقل في مدلول لفظه العام ملكة يناط بها الوازع الأخلاقي , أو المنع عن المحظور و المنكر , ومن هنا كان اشتقاقه من مادة (عقل ) التي يؤخذ منها العِقَالُ , و تكاد شهرة العقل بهذه التسمية أن تتوارد في اللغات الإنسانية الكبرى التي يتكلم بها مئات الملايين من البشر "(1) . أسماء العقل : للعقل أسماء عديدة , فمن أسمائه : اللُبّ , و الحِجَا , و الحِجْر , و النُّهَى . و لا يخفى أن لهذه الأسماء ارتباطاً بالمعاني التي تقدم ذكرها : فقد سمّي ( عقلاً) لأنه يَعْقِلُ صاحبه عن ركوب الشهوات , و إتيان المكاره و المضار . و سمّي (لبـًّا) لأنه صَفوة الروح ولبُـابه و خالصه , و لبُّ كل شيء خالصه و محضه . و سمّي (الحِجَـا) لإصابة الحجّة به , والاستظهار على جميع المعاني بصحته , ومنه يقال : حَاجَّيتُهُ فَحَجَجْتُهُ : إذا نَاظَرتُه فَأَبْكَمتُه . وسمّي (حِجْرًا) لأنه يَحْجُرُ عن رُكُوب المناهي , و منه يقال : حَجَرَ الحاكم على فلان , و حَجَرَالوالد على ولده : إذا منعه . والإنسان إذا كان ضابطًا لنفسه , رابطًـا ِلجَأْشِه , فهو ذو حِجْر , و كذلك يقال للحِصْن حِجْر , لأنه يتُحَصَن به . وسمّي ( النُّهَى) لأنه ينتهي إليه الذكاء و المعرفة و النظر , و هو نهاية ما يمنح العبد من الخير المؤدي إلى صلاح الدنيا و الآخرة (2). ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ (1) التفكير فريضة إسلامية , لعباس محمود العقاد , ص8 . (2) انظر هذه المعاني في كتاب : الذخائر و الأعلاق في آداب النفوس و مكارم الأخلاق , لأبي الحسن سلام بن عبد الله الباهلي الإشبيلي , ص5 . | |
| | | mouhanad عضو نشط
عدد المساهمات : 52 تاريخ التسجيل : 21/02/2009 نقاط : 55487
| موضوع: رد: بحث حول العقل الأربعاء فبراير 25, 2009 6:27 am | |
| المطلب الثاني : مفهوم العقل في القرآن و السنة : أولاً : العقل في القرآن الكريم : - مادة (ع ق ل) في القرآن الكريم (1) : جاءت مادة (ع ق ل ) في القرآن الكريم 49(تسعا و أربعين مرة) , كلها – إلّـا واحدة - جاءت بصيغة الفعل المضارع , و خصوصا ما اتصل به واو الجماعة : (تعقلون) و (يعقلون) . ففعل (تعقلون) تكرر 24مرة , و فعل (يعقلون) تكرر 22مرة , و فعل (عقل) و (نعقل) و(يعقل) جاء كل منها مرة واحدة .صيغة (أ فلا تعقلون) : ومن أبرز ما جاء هنا : صيغة الاستفهام الإنكاري الدالة على التحريض و الإلهاب , تلك الصيغة المنكرة الملهبة المحرضة { أَفَلاَ تَعْقِِلُونَ }؟ وقد ذكرت في القرآن ثلاث عشرة مرة . منها : قوله في خطاب بني إسرائيل و تقريعهم : { أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالبِّرِ وَ تَنْسَونَ أَنْفُسَكُمْ وَ أَنْتُمْ تَتْلُونَ الكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ }(2) .فإن عمل الإنسان بضد ما يعلم , و ضد ما يأمر به غيره , لا يصدر عن إنسان سوي في عقله , ناضج في فكره , إنما هو ضرب من الجنون . ومنها: قوله في محاجة أهل الكتاب في شأن إبراهيم و محاولة ضمه إليهم بوصفه يهوديا أو نصرانيا : { أَفَلاَ تَعْقِلُونَ }(3) . فكيف ينسب السابق إلى اللاحق , و المتقدم إلى المتأخر ؟ إلا عند من فقد عقله . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (1) العقل و العلم في القرآن الكريم , أ.د / يوسف القرضاوي ص 13 وما بعدها . (2) سورة البقرة , الآية :( 44 ). (3) سورة آل عمران , الآية :(65 ). كلمة ( تعقلون ) في القرآن : و تكررت هذه الكلمة مرات في القرآن , مرتبطة ب"الآيات" التي بينها الله تعالى و وجوب تعقلها , سواء أكانت آيات منزّلة مسطورة , أم آيات مخلوقة منظورة , و يبدو من السياق في معظمها أن المقصود بها الآيات المنزلة من الله تعالى , كما في قو له سبحانه : {كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }(1) . {قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ }(2) . {إِنَّآ أَنْزَلْنَـاهُ قُرْءَانًا عَرَبِيًّا لَّعَلَكُمْ تَعْقِلُونَ }(3) . فقد أنزل الله القرآن بلسانهم ليعقلوه بأفئدتهم , لا لمجرد أن يسمعوه بآذانهم , دون أن يفكروا فيه و يتدبَّروه . كلمة ( يعقلون ) مثبتة و منفية : وجاءت هذه المادة بصيغة فعل المضارع للجمع الغائب (يعقلون) 22(اثنتين و عشرين مرة , المنفية منها (لا يعقلون) ذمٌّ للذين لا يستخدمون عقولهم التي وهبهم الله تعالى ,بل يعطلونها ؛ جمودًا أو تقليدًا أو جحودًا . منها : قوله تعالى في الرد على المقلدين لآبائهم في شركهم : { أَوَلَوْ كَانَ ءَابَآؤُهُم لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلاَ يَهْتَدُونَ }(4) . وقوله في تصوير غباء هؤلاء : { وَمَثَلُ اٌلَّذِينَ كَفَرُواْ كَمَثَلِ اَلَّذِي يَنْعِقُ بِمًا لاَ يَسْمَعُ إِلاَّ دُعَآءً وَ نِدَآءً صُمٌ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ }(5) فهم أشبه بالقطيع من الأنعام التي ينعق فيها راعيها , لا تسمع منه إلا صوتًا , ولا تعي حقيقة ما يقول , فقد عطلوا أدوات المعرفة عندهم , فلا تسمع آذانهم الحق , ولا تنطق ألسنتهم به , ولا تراه أعينهم , فهم إذن صم بكم عمي فهم لا يعقلون . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ (1) سورة البقرة , الآية :(242) . (2) سورة آل عمران , الآية :( 118 ). (3) سورة يوسف , الآية :( 2 ). (4) سورة البقرة , الآية :( 170 ). (5) سورة البقرة , الآية :( 171 ) . و أما المُثبت من هذه الصيغة (يعقلون ) فجاء في مقام التأمل لآيات الله الكونية , المبثوثة في عوالم الأفلاك و الجماد و النبات و الحيوان . نقرأ في ذلك قوله تعالى : { إِنَّ فِي خَلْقِ اَلسَمَـاوَاتِ وَ اْلأَرْضِ وَاَخْتِلاَفِ اللَّيل وَ اَلنَّهَارِوَ اَلفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي البَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النّاسَ وَمَآ أَنْزَلَ الله مِن السَّمَآءِ مِن مَّآءٍ فَأحْيَا بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَةٍ وَ تَصْرِيفِ الرِيَـاح وَ السَّحَابِ المُسَخَّر بَينَ السَّمَآءِ وَ الأَرْضِ لأَََََََيَـاتٍ لِقَومٍ يَعْقِلونَ }ِ (1) . وننتقل من الحاضر بما فيه إلى الماضي و إلى التاريخ : ونقرأ تعقيبًا على قصة لوط : { وَلَقَد تَّرَكْنَا مِنْهآ ءَايَةً بَيِّنَةً لِقَومٍ يَعْقِلُونَ }(2) . فالعقل مطلوب هنا للاعتبار بالتاريخ و أيام الله فيه . وبهذا غطَّى ( العقل) كل الجوانب: الكون: علويه وسفليه , الإنسان: بحاضره و ماضيه , آيات الله :الكونية و التنزيلية , فمن لم يستخدم عقله في هذه النواحي كلها كان خليقًا ألا يهتدي إلى الحق , وأن يسير في ركاب أهل الضلال و الإضلال , و أن يقول مع أهل الشقاء في النار يوم القيامة ما حكاه الله عنهم : { وَقَالُوا لَو كُنَا نَسْمَعُ أَو نَعْقِلُ مَا كُنَا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ, فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِم فَسُحْقًا لأَصْحَبِ السَّعِيرِ}(3) . مرادفات العقل في القرآن الكريم : لم يرد لفظ ( العقل ) مصدرًا قط في كتاب الله عزّ و جلّ , و إنما وردت مرادفات له : كالألباب , و النُّهى , و الحِجْر, منسوبة للإنسان , فقد خاطب الله أصحاب العقول بلفظ : أولي الألباب : في( 16) ستة عشر موضعًا من القرآن (4) , ومن ذلك : قوله تعالى : { إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَـاوَاتِ وَ الأَرْضِ وَ اخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَ النَّهَار لآيَاتٍ لأُوليِ الأَلْبَابِ }(5) . و قوله تعالى : { فَاتَّقُوا اللهَ يَا أُولِي الأَلْبَابِ الَّذِينَ آمَنُوا }(6) . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ (1) سورة البقرة , الآية :( 164 ). (2) سورة العنكبوت , الآية :( 35 ) . (3) سورة الملك , الآيتان :( 10-11) . (4) انظر : المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم لمحمد فؤاد عبد الباقي , لفظ ( الألباب ) . (5) سورة آل عمران , الآية :( 190 ). (6) سورة الطلاق , الآية :( 10) . قال الراغب الأصفهاني : " اللُبّ : العقل الخالص من الشوائب , وسمي بذلك لكونه خالص ما في الإنسان من معانيه , كاللُّّّّّباب و اللُّب من الشيء . وقيل : هو ما زكى من العقل , فكل لُبٍّ عقل , وليس كل عقل لبـًّا . و لهذا علّق الله تعالى الأحكام التي لا تدركها إلا العقول الذكيّة بأولي الألباب "(1) . " (اللبُّ) الذي يخاطبه القرآن وظيفته عقلية , تحيط بالعقل الوازع و العقل المدرك و العقل الذي يتلقى الحكمة و يتعظ بالذكر و الذكرى , و خطابه لِـأُنَاسٍ من العقلاء , لهم نصيب من الفهم و الوعي أَوْفَر من نصيب العقل الذي يكــفّ صاحبه عن السوء , ولا يرتقي إلى منزلة الرسوخ في العلم , و التمييز بين الطيّب و الخبيث , و التمييز بين الحسن و الأحسن في العقول"(2) . ونجد كلمة ( النّهى ) وردت بمعنى العقل في موضعين من سورة ( طه ) : قوله تعالى : { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لأُولِي النُّهَى }(3)(4) . " و النُّهية هي العقل الناهي عن القبائح , جمعها نُهى , و تنهية الوادي : حيث ينتهي إليه السيل "(5) , لذا خاطب الله الإنسان بالانتهاء عن المعاصي في مواضع عدة من القرآن(6) , لأن العقل هو الذي يكبح جماح النفس عن التردي في المهالك . وفي موضع من القرآن سُمّي العقل ( حِجْرًا ) , و ذلك قوله تعالى : { هَل فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ }(7) , قال الراغب الأصفهاني : " فقيل للعقل حِجْر لكون الإنسان في منع منه , مما تدعوا إليه نفسه "(8) , و قال ابن كثير : { هَل فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْر } أي لذي عقل و لب و حجا , و إنما سمي العقل حجرًا لأنه يمنع الإنسان من تعاطي ما لا يليق به من الأفعال و الأقوال "(9) . وورد لفظا : (الحُكم ) و ( الحِكْمة ) بمعنى الفهم و العقل , في أكثر من موضع في القرآن , و منها : قوله تعالى : { و آتَيْنَـهُ الحُكْمَ صَبِيًا }(10) , وذلك في يحي . و قوله تعالى : { وَ لَقَد آتَيْنَا لُقْمَانَ الحِكْمَةَََ }(11) . و ذكر يحي بن سلاّم أن المراد ب( الحُُُكم ) و( الحِِِِِكمة ) في هذه الآيات:العقل والفهم . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ ـ (1) المفردات قي غريب القرآن , ص446 . (2) التفكير فريضة إسلامية للعقاد , ص14 . (3) سورة طه , الآية : ( 54 ) . (4) سورة طه , الآية :(128 ). (5) المفردات في غريب القرآن , ص507 . (6) ا نظر : المعجم المفهرس لألفاظ القرآن , مادة : " نهى " . (7) سورة الفجر , الآية : (5 ). (8) المفردات في غريب القرآن , ص109 . (9) تفسير ابن كثير , 4/507 . (10) سورة مريم , الآية :( 12 ). (11) سورة لقمان , الآية :( 12 ). | |
| | | | بحث حول العقل | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|