يـــكـــفـــيـــنآ فـــخر أنـــنا فـــي المـــنديـــآآآآل

نتذكر أخر مرة خسرت مصر في كأس أمم إفريقيآ كان ذلك آمآم الجزائر .. فبعدما انت مصر رابحة بواحد وتظن نفسهآ كسبت المبآرة

عآد المحاربين من أخر الملعب للتعآدل تم الفوز ، نسينآ ذلك ونسينآ أننا لم نوفق في تلك الكووب

عدنآ في عآم 2009 وبعد غيبة ليست بالطويلة ، لتجعلنا الأقدار مع منتخب مصري في مجموعة التأهل لكأس إفريقيآ والعآلم

فكنا قآب قوسين من التأهل من بكل راحة لكأس العالم لو لم نتعآل في المقآبلة التي كانت مفتآحنا

فدهبنا لمصر ونحن أملين أن الفوز هو أول نتيجة نفكر فيهآ لكن في أخر الدقآئق سجل علينا هذف قد نقول أنه ضد مجريآت اللعب

فكآن الإتفاق أن تجرى مبآرة فآصلة بيننآ ونحن كنـآ نفضل أن تجرى بالمغرب الحبيبة لأن كل المغاربة سيحجون وكأنهم محآربون ..

وينظآفون إلى المليون ونصف مليون شهيد ، لكن بعد القرعة التي جعلتنا نلعب في الخرطوم ونعلم أنها أقرب بكثير من مصر

لكن لم نترك أسلحتنا وحججنا إلى الخرطوم بالألآف لكي نشجع فريقنآ الجزائر

فكآنت النتيجة لصآلحنا بعد الهذف الرائع

الذي كآن من أجمل الأهداف التي سجلت من قبل في الإقصآئيآت

وهنآ تأتي فرجة الجزائريين والتأهل للمنديآل وتأتي في المقابل إحباط المصريين وهم الذين كانو يقولون ان المبآرة مضمونة لهم

فكآنت تلك القديفة التي لم يفهم فيها الحضري ولا حآجة

بعدها الفرحة الجزائرية وخروج الكل لشوارع الجزائر ، وكذلك المغرب كانت فرحتهم كبيرة ،

لننسى بعدها هم المنديآل لندخل بتركيز عآلي للكآن

وكنا كلنا ننتظر فوز عريض ع ملآآوي ولكن جائت الريآح بما لا تشتهيه السفن .. وخسآرة الجزائر بـ 3 مقآبل 0

نسينآ الأمر وتجاوزنآه ، وتأهلنا للربع لتكون نظيرتنآ هي الكوت ديفوار ، والذي كآن يقول الجميع سنخسر وستكون هناك حصة كبيرة

لسآحل العآج ،

لكن دخل المحاربون بذون ضغوط أو شيء فحتى بعد تسجيل الهذف الأول نلاحظ أن أوراق المنتخب مازالت شآدة كما نقول

، وبعد الديسكور الذي قدمه رابح سعدآن للآعيه والذي قآل لهم تمتعو بكرة القدم وألعبو الكرة التي تعرفونها

2-1 إلى 2-3 المحاربي قدمو أحسن مقابلة لحد الأن في الكآن

وكنا ننتظر فوز الأخوان المصريين لأننا كنا نريد أن نكرر المبارة التي قدمنآهآ في الخرطوم

لكن ومرة أخرى جرت الريآح بما لا تشتهيه السفن

فبعد المبارة مع سآحل العاج وبالكم
يكفينآ فخر أننا في المنديآآآآل

فنأمل من الأخوة المحاربون أن يصلو ولو ع الأقل للربع في المنديآآآل لكي يبرهنو لمصريين انهم الأقوى

على العلم أن المصريين لم يستفيقو بعد من إقصآآآئهم ، ومازالو لا يعترفون بأننا المنديآليست

يآ سلآآم أخلاقنآ عالية ولله ، لم نعمل ماعمله المصريين وترنا في الملعب لكن قمنا بتحية فريقنا العريق وعدنا إلى الديآر وكلنا فخر

أتمنى لكم أسعد الأوقات وإلى القادم القريب

إن شاء الله .